Al-Qaidamän dödades av svenska soldater - hyllas som martyrer
I slutet av juni skrev någon på forumet as-ansar som kallar sig "Abu Daoud, palestiniern" två korta martyrbiografier (1, 2) över jihadister i Afghanistan som påstås ha dödats, vid samma tillfälle, av svenska så kallade korsfarare.
Den första biografin beskriver levnadsödet för "martyren" Abdul Rahman bin Obaidullah, som beskrivs som en välkänd krigare född av en gudfruktig familj i Qassim i Saudiarabien. Han ska ha varit tidig att ansluta sig till det heliga kriget på arabiska halvön, och ha studerat närstrid och bombtillverkning för Abu Nasser Ahmad Al-Dakhil, kämpat mot den saudiska övermakten, och slutligen övermannad ha tagit sig med några andra jihadister till Afghanistan. Men i strider under förra årets ramadan (som 2010 pågick från 11 augusti till 9 september) ska han ha dödats i "konfrontation med svenskar". Om jag förstår biografierna rätt (vilket inte är självklart - detta bygger alltså på egna försök att översätta med google translate, och hjälp mottages tacksamt) ska Abdul Rahman bin Obaidullah ha dödats i en påföljande uppsökande räd i gömstället efter de första sammanstötningarna. Han ska ha överraskats när han efter bönen hade lagt sig för att vila, och beväpnad med bara en pistol och en granat ska han ändå ha försökt att slå sig ut. Enligt biografin skadade han tre soldater med granaten, men ska slutligen ha skjutits ner, omringad.
Den andra biografin beskriver "martyren" Abdul Ilah Al-Otaibi. Han ska ha rest till Afghanistan som en följd av ett ideologiskt uppvaknande vid terrorattackerna den 11 september 2001, fått sin vapenträning i Kandahar och stridit mot amerikanerna "och deras slavar". Efter att ha skadats i axeln ska han ha rest via Pakistan till Saudiarabien, där han ska ha fängslats omedelbart på flygplatsen. På något sätt lyckades han ta sig ut ur fängelset för att ansluta sig till al-Qaida på arabiska halvön. Där stred han mot regimen, varefter han åter reste till Afghanistan för att fortsätta sin krigarkarriär. Men, precis som i fallet ovan, efter en sammanstötning med fienden återvände han till lägret, och hade precis begått nattbönen, när räden kom. Han kämpade emot, men sårades i nedre bålen och stupade "med ett leende". Han sköts, heter det, av "legoknektar" och "korsfarare" från Sverige.
Om biografierna bär bara ett uns av sanning är det ganska sensationellt – då har den svenska insatsen i Afghanistan dödat mångåriga terrorister från al-Qaida på arabiska halvön. Det borde kunna bli en stor propagandaseger.
Biografin över Abdul Rahman bin Obaidullah på arabiska:
Biografin över Abdul Ilah bin Sultan Al-Otaibi på arabiska:21-06-2011أبو داوود الفلسطينيأنصاري مجتهدالمشاركات: 396دعاء: 5تم الدعاء له 33 مرة في 25 مشاركةإخواني في الله كي لا ننسى أسد جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم الشهيد عبد الرحمن بن عبيد الله الحربيبسم الله الرحمن الرحيمالشهيد عبد الرحمن بن عبيد الله الحربي" من خير معاش الناس لهم ، رجل آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ، كلما سمع هيعة طار إليها ، يبتغي الموت – أو القتل – مظانه "عبد الرحمن بن عبيد الله الخلف الحربي اسم يعرفه الصليبيون جيداً فكم أقلقهم وأقض مضاجعهم ، اسم يعرفه الطواغيت العملاء فكم أتعبهم بعبقريته وذكائه الوقاد حتى خرج كبيرهم فرحاً مستبشراً بمقتلهولد عبد الرحمن في القصيم في بيت عُرف أهلهُ بالاستقامة واتباع السنة لوالدين صالحين ، فكانت الثمرة أبناء صالحين منهم عبد الرحمن وكان هو الرابع من إخوته .أعرفه منذ أن كان صغيراً ترى في عينيه الذكاء الحاد وترى فيه الهمة العالية إذا جلست معه وحادثته انبهرت لسرعة بديهته وحدة فطنته وسعة اطلاعه على مختلف العلوم الشرعية والعسكرية فلا تتعجب بعد ذلك إذا لقبه المجاهدون بالمهندس الصغير .شاب نشأ على طاعة الله لم تفسده مدارس الطاغوت حيث لم يدخلها في حياتة براءةً منها ومن مناهجها الفاسدة ، قرأ القرآن والحديث بدايةً على والده ثم على بعض المشايخوطلاب العلم ، حفظ القرآن وحفظ عدداً لا بأس به من أحاديث رسول الله ، كان رحمه الله عذب الصوت في قراءته القرآن تحس في صوته الخشوع وعندما تستمع إليه تتمنى أن يستمر في القراءة لعذوبة صوته ورقته ،كان هادئ الطباع إذا تكلم لا تكاد تسمعه من شدة حيائه ، ولكنه أمام الصليبيين وأعداء الله من الطواغيت وجنودهم تسمع دوي تكبيره فوق أصوات الرصاص .فـ لله درك من همام فارس رعد على الأعداء ماضٍ يقصفُعندما سمع المنادي ينادي يا خيل الله اركبي كان من أوائل من لبى نداء الجهاد في جزيرة العرب ، تعرف على أسد من أسود الله في هذا الزمان ، وبطل من أبطال الجزيرة ، على الشيخ المجاهد الشهيد "أبي ناصر أحمد الدخيل" رحمه الله تعالى ، قال لي عبد الرحمن ذات يوم : ( منذ وقعت عيناي على أبي ناصر رحمه الله تعلق قلبي بهذا الرجل وأحسست أنه صادق فيما يقول ) ، لازم أبا ناصر ملازمة الظل وتعلم منه فنون القتال وأخذ عنه صناعة المتفجرات حتى أصبح من أقرب الناس إليه وكان رفيقه في أسفاره ومن خواصه ، كانت أول مواجهة له مع الطواغيت في أحداث الخالدية بمكة المكرمة فثبت ثبات الأبطال واستبسل في القتال وعندما أصيب الشيخ أبو ناصر في كلتا يديه استطاع عبد الرحمن أن ينحاز بأبي ناصر رحمه الله وباقي المجاهدين إلى الجبال حيث كانت مهمته التغطية بإطلاق النار بكثافة تجاه العدو واستطاع أن يجندل ضابطاً من ضباط الطاغوت وجنديًا آخر من جنوده ، استشهد أبو ناصر في أحداث مزرعة غضي بالقصيم حيث لم يكن عبد الرحمن موجوداً ساعتها في المزرعة فتنقل عبد الرحمن من مكان إلى آخر حتى يسر الله له الالتحاق بسرايا المجاهدين في جزيرة العرب فكان نعم المجاهد الصائم القائم ،كنت أقوم في جوف الليل للحراسة فأجده في إحدى الغرف قائماً يصلي رافعاً يديه يدعوا الله أن يكرمه بالشهادة وقد وضع سلاحه بين يديه لا يفارقه رحمه الله .شارك في مواجهة المليدا ورياض الخبراء بالقصيم مع خالد القرشي وصالح العتيبي رحمهم الله حيث أكرم الله هؤلاء المجاهدين الثلاثة واستطاعوا أن يشتبكوا ويخرجوا من بين آلاف مؤلفة من جنود الطاغوت المدججين بالسلاح والمدرعات وطائرات الهيلوكوبتر ، فكسروا الحصار وكان دليلهم عبد الرحمن غفر الله له ورحمه وإخوانَه المجاهدين .ثم شارك في مواجهات السويدي في رمضان الماضي حيث كان مع مجموعة التغطية لإخوانه المجاهدين ، ثم شارك في مواجهة الفيحاء حيث أبلى بلاء حسناً فلله دره ما أصبره وأشجعه في ميادين القتال .لقد كان نعم الأخ لإخوانه المجاهدين يحمل هم الإسلام وهم الدعوة إلى الله على عقيدة صحيحة ، وكان دائماً يلهج بالدعاء أن يرزقه الله الشهادة في سبيله مقبلاً غير مدبر فكان الموعد مع الشهادة في مكة حيث آن لهذا الفارس أن يستريح فقد قال وفعل رحمه الله ، حاصره جند الطاغوت ولم يكن يعلم بهم حيث أتوه من الخلف ولم يكن معه وقتها سوى مسدس وقنبلة فألقى القنبلة عليهم فأصابت ثلاثة منهم إصابات بالغة وأخرج مسدسه وقاتل قتال الأبطال ولكن جند الطاغوت تكاثروا عليه وأحاطوا به فسقط بطل من أبطال الجزيرة وسال الدم الطاهر من ذلك الجسد الصغير ففرح بمقتله النصارى وطواغيت العرب والعجم فرحمك الله يا عبد الرحمن فكم كنت تتمنى الشهادة واللحاق بإخوانك الذين سبقوك في طريق الجهاد والشهادة وهنيئاً لك ما قدمت من نصرة لدين الله فقد تكلمت يوم سكت الناس ونصرت يوم خذل الناس وأنفقت يوم بخل الناس وقاتلت يوم جبن الناس .أرواحهم في علا الجنات سارحة تأوي القناديل تحت العرش تزدهرُهذا ما قال عنه الشهيد ذياب بن عبد الرحمن العتيبيأخــوكم فــي الله أبــو داوود الـفـلسطينيلا تـــنــسونـا مــن صــالـح دعـائـكم
(PS: En medhjälpare till den ene, en bombmakare vid namn Khalid bin Ahmed bin Mohammed bin Sinan som varit behjälplig i "det svenska distriktet", tycks ha strukit med på annat håll.)24-06-2011أبو داوود الفلسطينيأنصاري مجتهدالمشاركات: 396دعاء: 5تم الدعاء له 33 مرة في 25 مشاركةكي لا ننسى أسد من أسّود جزيرة الشهيد عبد الإله العتيبيبسم الله الرحمن الرحيمأخواني كي لا ننسى أسد من أسّود جزيرةمحمد صلى الله عليه و سلمالشــهـــيــــد عبد الإله العتيبيعبد الإله العتيبي : كان كغيره من شباب الإسلام في غفلة وتغييب عمّا خلق له ، حتى منّ الله عليه بالهداية والاستقامة بعد غزوة منهاتن المباركة ، توجه إلى أفغانستان وتمكن من التدرب على بعض الأسلحة في قندهار ، وشارك في قتال الأمريكان وأذنابهم ، وشرّفه الله بالمشاركة في معارك شاهي كوت والتي قتل فيها عدد من جنود الصليب ، قاتل في أفغانستان حتى أصيب في كتفه وجاءه الأمر بالخروج للعلاج فخرج إلى باكستان ، ثم تمكن من الوصول إلى بلاد الحرمين وتلقفه جنود الطواغيت في المطار وأودع في السجن لعدة أشهر ظلماً وعدواناً ، وبعدما خرج من السجن التحق بالمجاهدين في جزيرة العرب وشارك في تدريبات عديدة ودورات خاصة ، وقاتل في استراحة الأمانة ، وبقي مجاهداً ، حتى لقي الله شهيداً مقبلاً غير مدبرٍ وقت السحر بعد أن أدى صلاة الوتر إثر اشتباك بينهم وبين جنود الطواغيت في محاولة مداهمة على منزلهم من قبل قوات الطوارئ السلولية ، حكى عنه صحابه أنه أثناء الاقتحام كان قد انتهى من صلاة الوتر وصاح في الإخوة : اهجموا عليهم قبل أن يبادؤكم بالقتال ومباشرة لبس الجعبة وخرج للأعداء وقاتل قتال الأبطال حتى أصيب في أسفل البطن حيث جثا على ركبتيه ثم سقط على ظهره ولقنه الإخوة الشهادة فنطق بها ثم مالت رقبته وهو مبتسم وفاضت روحه بعد أن أثخن في العدو فرحمك الله يا عبدالإله وتقبلك في عداد الشهداء :آية المؤمن أن يلقى الردى ..... باسم الوجه سروراً ورضىكان قبل شهر رمضان يصوم يوماً ويفطر يوماً ، وكان لا ينام إلا قليلاً وقته كله في طاعة وجهاد ، وجدٍّ واجتهاد ، يحب خدمة إخوانه ، ويتفانى في خدمة الدين فعليه من الله واسع الرحماترثــاء الـشــهــيـد عبد الإله الـعــتيـبيهذه بعض الأبيات التي قلتها في أخي عبد الإله بن سلطان العتيبي المكنى بـ( زائد) والذي قتل برصاص الغدر على أيدي عبيد الدرهم والدينار في مواجهات السويدي التي كان فارسها المغوار ، الذي أبلى بلاءً حسناً حتى قتل شهيداً ، مقبلاً غير مدبركيف أوصف شعوري راحت يميني ..... وتقطعت عروق كبدي شماليللا والله إلا حَرّ فَقْدة عَويني.....كنِّي على محماس جود الرجاجيلبرقٍ صقعْ في الراس صدّع جبيني ..... يوم الخبر جاني ما صار بي حيلامسح من العبرات واكتب ونيني ..... واصرخ في عمق الجوف بصوت المهابيلزايد عتيبي ساس نسله يجيني ..... حنّا شبابه لمّنا جيل من جيلزاد المحبة أمر ربي وديني ..... وأخوّة الإيمان حشمة وتبجيليا زين فعله فالشجاعة مكيني ..... ما شفت مثله بين ركّابة الخيلأبو سعد لا هاج سبعٍ عريني ..... يجرف عدوه جرفة سحنة السيليوم لفاه الموت ثابت متيني ..... يرمي مع التكبير ويشد تهليلروحه قبل روحي دايم تليني ..... يفدي خويّه بالغلى والتكاميليا لله عسى راميه كافر لعيني ..... في شلة تعلن يا ويلهم ويلويا الله عسى زايد مع حور عيني ..... في جنة الفردوس يلقى التساهيلهذا ما قال عنه الشيخ المجاهد صالح العوفي تقبله الله في الشهداءأخـوكـم فـي الله أبـو داوود الـفـلسـطينيلا تـنـسـونـا مـن صـالـح دعـائــكم